لندن تتحدث بالعربية
تتحدث العاصمة البريطانية لندن هذه الأيام بلغة الضاد، بفعل الأموال الطائلة التي ينفقها الزوار العرب فيها، خاصة وأن الأموال العربية تأتي في وقت تعيش في البلاد تداعيات أزمة مالية خانقة.
فقد بدأت الفنادق الكبرى في لندن بعرض قنوات عربية ضمن باقتها التلفزيونية، إلى جانب توفير صحف من المنطقة لزبائنها. كما تبدلت قوائم الطعام فيها لتناسب الذائقة العربية، في حين فتحت المحال التجارية أبوابها حتى ساعة متأخرة لخدمة "الخليجيين" الذين يحبون التسوق في ساعات الليل.
ومن المنتظر أن يتجاوز ما أنفقه الزوار العرب بنهاية الصيف في لندن 500 مليون دولار، على أن ترتفع هذه المبالغ لتتجاوز مليار دولار مع نهاية العام، في ظل المناسبات والعطل المرتقبة الأخرى التي تجذب الزوار.
تتحدث العاصمة البريطانية لندن هذه الأيام بلغة الضاد، بفعل الأموال الطائلة التي ينفقها الزوار العرب فيها، خاصة وأن الأموال العربية تأتي في وقت تعيش في البلاد تداعيات أزمة مالية خانقة.
فقد بدأت الفنادق الكبرى في لندن بعرض قنوات عربية ضمن باقتها التلفزيونية، إلى جانب توفير صحف من المنطقة لزبائنها. كما تبدلت قوائم الطعام فيها لتناسب الذائقة العربية، في حين فتحت المحال التجارية أبوابها حتى ساعة متأخرة لخدمة "الخليجيين" الذين يحبون التسوق في ساعات الليل.
ومن المنتظر أن يتجاوز ما أنفقه الزوار العرب بنهاية الصيف في لندن 500 مليون دولار، على أن ترتفع هذه المبالغ لتتجاوز مليار دولار مع نهاية العام، في ظل المناسبات والعطل المرتقبة الأخرى التي تجذب الزوار.